تقول صاحبة القصة: ?
عندما كنت أوقع ورقة التوكيل للمحامي في قضيتي مع زوجي الظالم. ?
قلت في نفسي: ربّ أنت وكيلي وما هم إلا أسباب.
كانوا يقولون : وكلي المحامي وارتاحي، لكنني كنت أقول في نفسي ربي هو الوكيل وهو الذي أسلمه زمام أموري لأرتاح، وفعلاً لقد ارتحت ورأيت من الله الوكيل ما يسرني ويريحني. ?
من خلال هذه القصة نستشعر من أسماء الله الحسنى:
الوكيل: وكلت أمرها لله الوكيل وكفى به وكيلا.
اللطيف: لطفه في تهيئة لها الأسباب لتنال حقها.