قلب ينبض بالإيمان، قلب صالح..درب يصلح

You are reading

في جنح الظلام

المحتويات:

في جنح الظلام

 

تقول صاحبة القصة: ?

كنت عائدة ليلا أنا وصديقتي من درس وكانت أنوار الشارع في حارتهم مقطوعة، والظلام حالك جدا، ?

خوفا عليها أوصلتها إلى منزلها أولا ثم ارتجلت عائدة إلى منزلي، ?

لكن أصوات صراخ في وسط الظلام جعلتني أرتجف خوفا وأرتعد، عندها تذكرت أني لم أقرأ أذكار المساء فقلت: “بسم الله الذى لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم” إلى أن اطمأنت نفسي لأن الله معي يسمع ويعلم وهو علي حفيظ.?

 

 

من خلال هذه القصة نستشعر من أسماء الله الحسنى:
الحفيظ: حفظه لها من مكروه احتمل أن يصبها.
البصير: بصير بها، بحالها، بموقعها حتى وهي في جنح الظلام.
السميع: سميع لما يدور في صدرها ومن حولها.
العليم: مطلع بعلمه عليها وعلى ما حولها.

 

 

 

من منتجاتنا

No data was found