? تقول صاحبة القصة:
ما كنت أقول من الأذكار إلا أذكار ما بعد الصلوات وأحيانا ذكرا منفردا أثناء الجلوس مع الأسرة ..
?
وبعد زمن وبعد الأربعين بدأت بعد صلاة الصبح وبعد أذكار الصلاة أهلل وأسبح وأستغفر بالمئات مع الصلاة على النبي، وانشرح صدري لذلك وأصبحت لا أتركه أبدا إلا لمرض أو سفر
?
✨ وأحببت هذا الأمر جدا ولاحظت تغيرا كبيرا في حياتي الإيمانية والعملية
،
✨ وأصبحت أمر بظروف صعبة ويفرجها الله عز وجل بسهولة ويسر وتيسرت لي أموري الخاصة
،
✨ وأحسست أني قريبة من رب العالمين وأحس بلطف الله عز وجل ومعيته معي في كل حين
والحمد لله أولا وأخيرا ?
من خلال هذه القصة نستشعر من أسماء الله الحسنى:
الهادي: هديه لها إلى الأذكار، هادي المؤمن إلى عمل الصالحات.
الفتاح: فتحه عليها بالأذكار.
اللطيف: تدبيره لشؤونها بلطف من حيث لا تحتسب.
الوهاب: واهب الإيمان والتقوى.