((تجــــارة النــوايا))
🌱..طلب العـــلم..🌱ً
١. أن تعبد الله على بصيرة :
﴿قُل هذِهِ سَبيلي أَدعو إِلَى اللَّهِ عَلى بَصيرَةٍ أَنا وَمَنِ اتَّبَعَني وَسُبحانَ اللَّهِ وَما أَنا مِنَ المُشرِكينَ﴾
[يوسف: ١٠٨]
٢. سلك طريق موصل للجنة:
“… وَمَن سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فيه عِلْمًا، سَهَّلَ اللَّهُ له به طَرِيقًا إلى الجَنَّةِ… “
(صحيح مسلم)
٣. رجاء الحصول على ثواب مجالس العلم :-
“لَا يَقْعُدُ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا حَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَنَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ”
(صحيح مسلم)
٤. نيل المغفرة :
“إنَّ اللَّه وملائِكَتَهُ وأَهْلَ السَّمواتِ والأرضين حتَّى النَّمْلَةَ في جُحْرِهَا وَحَتَّى الحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلى مُعلم النَّاسِ الخَيْرْ”. رواهُ الترمذي، وقالَ: حَديثٌ حَسنٌ صحيح غريب
وقال ﷺ:
“وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء”.
أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه، وقال الألباني حسن
٥. إصابة دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم، لمستمع العلم وحامله ومبلغه:
” نضَّر اللهُ امرأً سمِع منَّا حديثًا فبلَّغه كما سمِعه فرُبَّ مُبلَّغٍ أوعى مِن سامعٍ”
( صحيح ابن حبان)
٦. رفعة الدرجات:
﴿يَرفَعِ اللَّهُ الَّذينَ آمَنوا مِنكُم وَالَّذينَ أوتُوا العِلمَ دَرَجاتٍ وَاللَّهُ بِما تَعمَلونَ خَبيرٌ﴾ [المجادلة١١]
٧. محبة وتلبية لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، في نشر العلم وتبليغه للناس :-
“بَلِّغُوا عَنِّي ولو آيَةً، وَحَدِّثُوا عن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا حَرَجَ، وَمَن كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ”
(صحيح البخاري)
٨. دعوة الناس للهدى وتحصيل الأجور :
” مَن دَعا إلى هُدًى، كانَ له مِنَ الأجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن أُجُورِهِمْ شيئًا، ومَن دَعا إلى ضَلالَةٍ، كانَ عليه مِنَ الإثْمِ مِثْلُ آثامِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن آثامِهِمْ شيئًا “
( صحيح مسلم )
٩. نيل الفلاح بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر :
﴿وَلتَكُن مِنكُم أُمَّةٌ يَدعونَ إِلَى الخَيرِ وَيَأمُرونَ بِالمَعروفِ وَيَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ وَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ﴾
[آل عمران: ١٠٤]
١٠. نيل الخشية من الله :
﴿.. إِنَّما يَخشَى اللَّهَ مِن عِبادِهِ العُلَماءُ إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ غَفورٌ ﴾
[فاطر: ٢٨]
١١. توريث العلم النافع لاستمرار الأجر بعد الموت :
“إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له”
( صحيح مسلم )
